غرائب و طرائف Can Be Fun For Anyone
غرائب و طرائف Can Be Fun For Anyone
Blog Article
ويعتبر باحثون كثر أن الحرب العالمية الثانية نتيجة طبيعية للحرب العالمية الأولى ولتسوياتها التي غيرت رسم خريطة العالم وخاصة أوروبا.
ركز البريطانيون تطويرهم على الأسلحة والتكتيكات المضادة للغواصات، مثل السونار والقوافل، بينما ركزت ألمانيا على تحسين قدرتها الهجومية، بتصميمات مثل الغواصة من النوع السابع وتكتيكات وولفباك. تدريجيًا، أثبت تحسين تقنيات الحلفاء، مثل طوربيدات لي لايت والقنفذ والحبار والطوربيدات الموجهة، انتصاره على الغواصات الألمانية.
أثّرت الحرب العالميّة الثانية على الدول المُتحاربة تأثيرًا سلبيًّا، ويتوزّع تأثيرها على ثلاثة مجالات، وهي على النّحو الآتي:
كل ما يخص مجال التنمية البشرية و إدارة الموارد البشرية و إدارة الوقت و الذات من محاضرات و مقالات و طرق لتحسين الحياة الشخصية و النفسية
اللغة عربي هذه الصفحة متوفرة أيضاً باللغات التالية صيني (汉语)
الأسطول الياباني. وصفها المؤرخ العسكري جون كيجان بأنها "الضربة الأكثر إذهالًا وحسمًا في تاريخ الحرب البحرية"، في حين وصفها المؤرخ البحري كريج سيموندز بأنها "واحدة من أكثر الاشتباكات البحرية أهمية في تاريخ العالم، حيث تم تصنيفها جنبًا إلى جنب مع سلاميس وطرف الأغر ومضيق تسوشيما". باعتبارها حاسمة من الناحية التكتيكية ومؤثرة من الناحية الاستراتيجية".
يقاتل تايرون والـ لانسترز من أجل البقاء على قيد الحياة، عندما يقوم أسطول ستانيس بمهاجمة عملية إنزال جيش الملك على الشاطئ.
قامت حكومة تشيكوسلوفاكيا في المنفى، بقيادة بينيس من لندن، بتنسيق جهود المقاومة وحافظت على click here العلاقات الدولية طوال فترة الاحتلال. انضمت القوات التشيكوسلوفاكية أيضًا إلى قوات الحلفاء، مع وحدات تقاتل في شمال إفريقيا وبريطانيا وفرنسا، وكذلك إلى جانب الجيش الأحمر.
القوات الألمانية, خلال حملة شمال إفريقيا, تحت قيادة النائب الجينيرال (مدير الشرطة من بعد ذلك) أرفين رومل. (صورة فوتوغرافية)
وظل إرث هذا الاحتلال يشكل قوة مؤثرة في تشيكوسلوفاكيا ما بعد الحرب، حيث أثر على علاقاتها وسياساتها خلال الحرب الباردة وما بعدها.
تمت الكتابة بواسطة: أمل عدنان آخر تحديث: ٠٦:٥٦ ، ٢٥ فبراير ٢٠١٦ ذات صلة من العجائب والغرائب في العالم
وكان الميثاق الثلاثي موجها في المقام الأول إلى الولايات المتحدة . وكانت آثارها العملية محدودة لأن مسارح العمليات الإيطالية الألمانية واليابانية كانت على طرفي نقيض من العالم، وكان للقوى المتعاقدة العليا مصالح استراتيجية غرائب و طرائف متباينة.
الرد
وقد حاولت أميركا من خلال الأمم المتحدة مواجهة القوى الأوروبية الصاعدة التي يمتد نفوذها وراء البحار (بريطانيا وفرنسا تحديدا) والاتحاد السوفياتي الذي أخذ نفوذه يتسع.